أخي الحبيب محمد
لعل من ألطف الأشياء التي منحها الله عز وجل لعباده هي أن يحب المرء أخاه لا يحبه إلا لله
وقد سعدتُ كثيرًا أن منحني الله أخًا مثلك، أسعد بالجلوس معه، والتحدث إليه والسماع منه ... هي نعمة أحسب أنها من أعظم نعم الله علينا بعد الإسلام، وأسأل الله عز وجل أن يرزقنا شكرها... وأن يتم علينا نعمته بأن يجعلنا في أعلى عليين إخوانًا على سرر متقابلين، وفقك الله لكل خير، ورزقك السعادة في الدارين।
أخوك راغب السرجاني
بتقعد معاه كمان :) وربنا انت وصلت بقى وانا عاوز اقعد معاه مليش دعوة :))
ردحذفإنى أحبكما فى الله