الأربعاء، 28 سبتمبر 2011

من الدكتور راغب السرجاني2


أخي الحبيب محمد

لعل من ألطف الأشياء التي منحها الله عز وجل لعباده هي أن يحب المرء أخاه لا يحبه إلا لله

وقد سعدتُ كثيرًا أن منحني الله أخًا مثلك، أسعد بالجلوس معه، والتحدث إليه والسماع منه ... هي نعمة أحسب أنها من أعظم نعم الله علينا بعد الإسلام، وأسأل الله عز وجل أن يرزقنا شكرها... وأن يتم علينا نعمته بأن يجعلنا في أعلى عليين إخوانًا على سرر متقابلين، وفقك الله لكل خير، ورزقك السعادة في الدارين।

أخوك راغب السرجاني

هناك تعليق واحد:

  1. بتقعد معاه كمان :) وربنا انت وصلت بقى وانا عاوز اقعد معاه مليش دعوة :))

    إنى أحبكما فى الله

    ردحذف